رأت اللجنة المركزية للإعلام في "التيار الوطني الحر" في بيان أن "السيد عوني الكعكي يداوم على الغرق، قعرا بعد قعر، في ممارساته الشاذة، في صحيفة الشرق وفي المجلة - الكاتالوغ نادين. يدأب على الابتذال حتى صار والابتذال مرادفين متطابقين".
أضافت: "آلينا على أنفسنا، رغم كل الاسفاف الذي يخوض فيه وامتهان الكذب والابتزاز، عدم التعليق او الرد، لأن للسيد الكعكي صيتا بين أترابه يغني عن أي رد أو تعليق. أما لمَ تعليقنا اليوم؟ فلأن نضع أصحاب المطبوعات التي يترأس السيد الكعكي نقابتهم، يا للأسف، أمام مسؤولياتهم الوطنية والمهنية، وأن يدركوا ما ترك ترئيسه للصحافة ولهم من خجل في دواخل جميع اللبنانيين".